Other languages Albanian Belarusian Bengali Catalan Chinese Czech Danish Dutch Esperanto Japanese Georgian Kurdish Pashto Hindi Malay Indonesian Persian Greek Gaeilge Hungarian Vietnamese Turkish Swedish Hebrew Polish Russian Romanian Korean Slovenian Thai Nepali Serbo-Croatian Galician Norwegian Macedonian Burmese

A pandemia de coronavírus é um ponto de virada na história. A economia mundial está recebendo um golpe selvagem após outro. Os sistemas de saúde estão totalmente sobrecarregados nos países capitalistas avançados como resultado de décadas de ataques aos padrões de vida. A natureza ineficiente e horripilante do capitalismo está em plena exibição no ocidente, onde as pessoas até recentemente desfrutavam pelo menos de uma existência semicivilizada. Na África, Ásia e América Latina, as consequências de um surto em grande escala serão catastróficas.

برنی سینڈر دوڑ سے باہر ہو چکا ہے۔ یہ ان لاکھوں لوگوں کے لیے دھچکا ہے جنہیں امید تھی کہ اس کی کیمپئین امریکہ پر حکمرانی کرنے والے ارب پتیوں کے خلاف لڑنے کے لیے ایک آگے کا راستہ فراہم کرے گی۔ لیکن یہ ایک اہم موڑ بھی ہے۔ یہ لاکھوں لوگوں کے لیے ایک آخری تنکا ثابت ہوگا۔ یہ آخری بار ہوگا کہ انہوں نے سرمایہ داروں کے بنائے ہوئے دو پارٹی نظام کے اندر رہتے ہوئے کام کرنا چاہا۔

(按:本文原文刊載於《第四國際》第一卷第七期(1940年12月,pp.191-195),後收入托洛茨基論西班牙革命的文集《西班牙革命:1931-1939》。後經紅色鐮刀翻譯和若羽、張兄校譯並刊登至《中文馬克思主義文庫》。繁體版由楊進轉換,再校後轉發。) 

Desde los primeros casos de Covid-19 (que se confirmaron en la madrugada del miércoles 11 de marzo) a poco menos de un mes, los contagios ya se cuentan por centenas. El coronavirus se expande por nuestro país de manera acelerada, ante tal situación el gobierno ha adoptado “medidas de emergencia” para tratar de contener la pandemia, sin embargo, la prioridad del Estado no radica en velar por el bienestar de las personas y las medidas resultan insuficientes e incluso inaplicables en la realidad que vivimos.

El gobierno ha decidido reabrir las actividades económicas “no esenciales” esta semana, despreciando la opinión científica contraria de los expertos epidemiólogos y el sentir natural de la mayoría de los trabajadores afectados. El gobierno ha cedido así ante la patronal, condenando a miles de familias trabajadoras al riesgo del contagio y al de perder más seres queridos.

Saopštenje Internacionalne marksističke tendencije objašnjava kako je kapitalizam potpuno omanuo u pokušaju da se izbori sa krizom koronavirusa, i rizikuje živote miliona ljudi. U takvoj situaciji, polu-mjere i eksperimenti sa sistemom su uzaludni. Samo su drastične mjere dovoljne da se izbjegne nadolazeća katastrofa.

En rad vilda strejker visar att arbetarklassen inte bara passivt kommer att se på när deras liv offras på profitens altare. Tom Trottier från Socialist Revolution (IMT i USA) skriver här om en revolutionär väg för den amerikanska arbetarrörelsen, vilket är extremt relevant även för Sverige.

Um espírito revolucionário move cada compasso das sinfonias de Beethoven, especialmente a Quinta. Os famosos compassos de abertura dessa obra (ouça) foram comparados ao Destino batendo à porta. Esses golpes de martelo são talvez a abertura mais marcante de toda a história da música. O maestro Nikolaus Harnancourt, cujo ciclo gravado das sinfonias de Beethoven foi amplamente aclamado, disse sobre essa sinfonia: “Isso não é música; é agitação política. Está nos dizendo: o mundo que temos não é bom. Vamos mudá-lo! Vamos!” Outro maestro e musicólogo famoso, John Elliot Gardener, descobriu que todos os principais temas

...

لقد انتصرت الانتفاضة بكل المقاييس. الهدف الوحيد الذي لم يكن قد تحقق بعد هو الاستيلاء على قصر الشتاء، الذي ظل في أيدي القوات الموالية للحكومة. عبر لينين، الذي كان يأمل في أن تنتهي الانتفاضة قبل افتتاح مؤتمر السوفييتات، عن نفاد صبره من ذلك التأخير، الذي نتج عن قلة خبرة الثوار. تم التحضير السياسي للانتفاضة باحترافية أكبر بكثير من التحضير التقني، الذي كان أبعد ما يكون عن الكمال. كانت هناك العديد من العيوب التنظيمية. وصلت القوات في وقت متأخر بسبب انفجار أنابيب إحدى القاطرات، واتضح أن قذائف مدفع الهجوم كان حجمها خاطئا، كما لم يتمكنوا من العثور على فانوس أحمر للإشارة إلى بداية الهجوم، وما إلى ذلك. لكن في النهاية، لم يكن أي من هذه الأشياء حاسما. مثل تلك المفارقات تنتمي إلى صنف

...

تم الاستيلاء الفعلي على السلطة بسلاسة حتى أن الكثيرين لم يعرفوا أنه حدث. ولهذا السبب فإن أعداء ثورة أكتوبر يصورونها على أنها كانت انقلابا. في الواقع هناك سببان وراء تلك السلاسة: أحدهما تقني والآخر سياسي. لقد تم تنفيذ الاستعدادات التقنية للهجوم النهائي بدقة كبيرة من قبل اللجنة العسكرية الثورية، بقيادة تروتسكي. كانت القاعدة الأساسية، كما هو الحال دائما في الحروب، هي تركيز القوى، في اللحظة الحاسمة وعند النقطة الحاسمة، بما يخلق تفوقا ساحقا للقوى، ثم الضرب بقوة. لكن هذا ليس كافيا أثناء الانتفاضة، إذ لعب عنصر المفاجأة والمناورة، لخداع العدو فيما يتعلق بالنوايا الحقيقية للثوار، دورا مهما هنا، كما في أي نوع آخر من العمليات العسكرية. لقد تم تقديم كل خطوة على أنها خطوة دفاعية، لكن

...

كثيرا ما يصف نقاد البلشفية البرجوازيون ثورة أكتوبر بأنها انقلاب. هذا الادعاء كاذب حتى النخاع. لقد استمرت الثورة على مدى تسعة أشهر، تمكن خلالها الحزب البلشفي، باستخدام أكثر الوسائل ديمقراطية، من كسب الأغلبية الحاسمة من العمال والفلاحين الفقراء. هذا الواقع وحده هو ما يفسر قدرتهم على التغلب بسهولة على مقاومة قوات كيرينسكي. وعلاوة على ذلك، كما سنرى لاحقا، لم تكن هناك من طريقة لكي يتمكن البلاشفة من الاحتفاظ بالسلطة لولا دعم الأغلبية الساحقة في المجتمع. كان التدخل الفعال للجماهير هو العامل الحاسم في كل مرحلة من مراحل الثورة. وقد ترك ذلك التدخل بصمته الواضحة على السيرورة برمتها. لم يكن بإمكان الطبقة السائدة وممثليها السياسيين والعسكريين سوى عض شفاههم وهم يشاهدون عاجزين انزلاق

...

لقد وصلت ساعة العمل الحاسم. وبحلول ذلك الوقت كان صبر العمال البلاشفة في القاعدة قد بدأ ينفذ بسبب عدم اتخاذ القيادة لإجراءات حاسمة. في 19 أكتوبر (01 نوفمبر)، وخلال اجتماع سري للجنة المركزية، قرأ لينين مرة أخرى بيانا يؤكد على ضرورة تنظيم الانتفاضة فورا. ومع معارضة صوتين اثنين فقط -صوتا كامينيف وزينوفييف- تقرر أن الطريقة الوحيدة لإنقاذ الثورة من الخراب هي الانتفاضة المسلحة. لكن رفيقي لينين القدامى، كامينيف وزينوفييف، المقتنعين بأن الانتفاضة ستكون كارثية بالنسبة للحزب والثورة، شنا حملة محمومة لوقفها. وفي 18 أكتوبر وصلا إلى أقصى حد بنشرهما لمقال في جريدة غير حزبية، جريدة غوركي نوفايا جيزن، تعارض بشكل صريح ​​تنظيم الانتفاضة باعتبارها “عملا يائسا” من شأنه أن يؤدي إلى “العواقب

...

خلال الأشهر التي سبقت أكتوبر، نجح البلاشفة، بفضل تكتيكات متقنة ومرنة، في زيادة نفوذهم بشكل كبير داخل السوفييتات إلى درجة أنه صارت لديهم، مع حلفائهم، الأغلبية في مؤتمر السوفييتات. وهذا وحده ما يفسر الطابع السلمي نسبيا لانتفاضة أكتوبر. لم يكن السبب عسكريا في المقام الأول، بل لأنه كان قد تم إنجاز تسعة أعشار العمل مسبقا. كانت ساحة النضال الأكثر أهمية هي السوفييتات نفسها. يقدم أنويلر الوصف التالي لميزان القوى بين الأحزاب داخل السوفييتات عشية الانتفاضة: